أحال الرئيس السوري الدكتور بشار الأسد ستة من كبار الضباط في الجيش العربي السوري الى التقاعد فورا لتقصيرهم لعدم ضبط وضع الغوطة منذ البداية وتركها تصبح كلها مخازن ذخيرة وانتشار المسلحين التكفيريين في مدن الغوطة بين مليوني مواطن.
وتقول المعلومات انه لولا تدارك الرئيس السوري الأسد بخطورة وضع الغوطة واتخاذه إجراءات صارمة كأنه قائد عسكري كبير له خبرة 50 سنة في القتال والحرب لكانت الغوطة دمرت العاصمة دمشق.
ولم يصدر شيء عن القيادة او عن الرئيس السوري بشار الاسد بل ابقى الامر سراً وأحال ستة من كبار الضباط الى التقاعد فوراً وقام بتسليم ستة ضباط غيرهم من الذين نجحوا في المهمات والذين باتوا يعرفون الفكر العسكري العبقري لدى الرئيس الأسد في كيفية الإحاطة بالخطر وضربه والسيطرة على الوضع ومنع انفجار سيطرة القوات التكفيرية والتنظيمات الإسلامية المتشددة على دمشق.
وتقول مصادر رئاسية ان الأسد شخصيا تابع الغوطة بيتا بيتا الى ان انتهت بسلام باستثناء دوما حيث يجري العمل على حلها لكن الأسد مصمم بعد ان سيطر على 90 % من كامل الغوطة على انهاء موضوع دوما حيث جيش الإسلام والذي لا يسيطر الا على 10% من الغوطة واصبح محسوما لدى الأسد والقرار بشأن دوما وحده سيتخذه الأسد دون مفاوضة احد بل هو يعرف القرار وسيأمر به في ساعة الصفر سواء عبر حل سلمي ام حل عسكري.
يتم قراءة الآن
-
جبهة الجنوب تترقب «عض الأصابع» في الدوحة... وجيش الإحتلال في محنة سفراء «الخماسيّة» يُروّجون لمرونة وهميّة: تهيئة الأرضيّة لما بعد الحرب! «بضاعة» باسيل كاسدة مسيحياً... برودة في بكركي... وسلبيّة «قواتيّة» ــ «كتائبيّة»
-
جنون الضعف في "إسرائيل"
-
هذا ما يحصل لمدمن ‘العادة السريّة‘ بعد 21 يوماً من تركها .. وهذه خطوات الاقلاع عنها
-
في طرابلس... قتيل وجريح باشتباك مسلّح بين عائلتين
الأكثر قراءة
عاجل 24/7
-
15:21
قصف مدفعي "إسرائيلي" يطال أطراف بلدتي بيت ليف وراميا
-
15:16
قصف مدفعي يستهدف وادي حانين
-
15:15
إستهداف جديد لبلدة عيتا الشعب بصواريخ الطائرات الحربية المعادية
-
15:11
وزارة الصحة في غزة: المرضى والطواقم الطبية في مجمع الشفاء الطبي يواصلون صيامهم دون إفطار لعدم توفر الماء والطعام نتيجة الحصار
-
15:05
إستهداف موقع العدو في بركة ريشة وقصف مدفعي "اسرائيلي" يستهدف أطراف بلدة طير حرفا
-
14:38
يحيى سريع: قواتنا أطلقت عدداً من الصواريخ المجنحة على أهداف "إسرائيلية" في منطقة أُم الرشراش جنوب فلسطين المحتلة