اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب

ماكرون بطل الاثرياء واقوى دماغ مالي يهندس اقتصاد فرنسا بقوة ونجاح

للسبت الخامس: "السترات الصفراء" يطالبون برحيل ماكرون


قام الرئيس الفرنسي مانويل ماكرون بعد ان خفض الضرائب والرسوم بقيمة 107 مليار في فرنسا إيجاد طريقة جديدة من خلال استثمارات فرنسية في الخارج أهمها اربع صفقات سلاح لطائرات الرافال مع الهند وقطر وابوظبي ومصر حيث سيتم بيع ما مجموعه حوالي 180 طائرة رافال انما طائرة رافال الجديدة المسماة رافال K5 حيث تبلغ قيمة الطائرات 180 طائرة إضافة الى ذخيرتها وصيانتها ومشاغل التدريب وتدريب الطيارين مع كفالة لخمس سنوات مما يعني مجموعه 180 طائرة.



وهذه اول مرة ستبيع فرنسا طائرات K5 التي لا تبيعها للخارج بل تحتفظ فيها للجيش الفرنسي لان الرافال K5 تحمل صواريخ ماتراماجيك يصل مداها الى 1200 كلم، وهذا الصاروخ ماتراماجيك صاروخ جو-جو لا يخطئ هدفه واهم من الصاروخ الأميركي فينيكس والصاروخ الروسي كينيتال، وكل صاروخ سعره 12 مليون يورو. واذا أقام الرئيس الفرنسي صفقته ببيع الصواريخ كاملة مع الطائرات فان سعرها قد يصل الى 295 مليار يورو أي 340 مليار دولار وتقوم الدول التي حصلت على هذه الطائرات هي اقوة قوة في الجو ويتم تسليم الطائرات لمدة خمسة سنوات وهكذا يقضي الرئيس ماركون على العجز وعلى ثورة السترات الصفراء نهائيا.




المعروف ان الرئيس ماكرون ينتمي الى مؤسسة روتشلد وهو احد الذين وصلوا الى رتبة مدير عام عالي فيها ومؤسسة روتشلد التي تضم مصارف وتضم أيضا اكبر الشركات في العالم هي التي أوصلت مارون الى الرئاسة وتدعمه.




للسبت الخامس: "السترات الصفراء" يطالبون برحيل ماكرون

خرج نحو 33 ألف متظاهر من "السترات الصفراء" في عموم فرنسا، وكان شعارهم الذي ركزوا عليه هو استقالة الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون.

وتصدت الشرطة الفرنسية لمحتجي"السترات الصفراء"، اليوم، في الأسبوع الخامس للاحتجاجات التي تشهدها البلاد، احتجاجاً على الأوضاع الاقتصادية.

وطالب المتظاهرون في شوارع العاصمة الفرنسية، والذين تمركزوا في جادة "الشانزليزيه" الشهيرة، باستقالة الرئيس ماكرون، رافضين خطابه الذي ألقاه الاثنين الماضي والذي أعلن خلاله سلسلة إصلاحات اقتصادية واجتماعية.

وارتفع عدد موقوفي السبت الخامس من حراك "السترات الصفراء"، في العاصمة الفرنسية باريس، إلى 136 شخصاً.

وقالت شرطة باريس: إن "96 شخصاً من أصل 136 موقوفاً تم وضعهم قيد الحجز الاحتياطي"، حسبما نقلت شبكة "بي إف إم" التلفزيونية الفرنسية.

وكانت آخر حصيلة لعدد موقوفي المظاهرات في باريس 60 شخصاً، قبل الإعلان عن الحصيلة الجديدة.




وتعد هذه الأعداد أقل بكثير مما كانت عليه الأسبوع الماضي الذي شهد توقيف أكثر من 500 شخص، حسب قناة "فرانس 24" المحلية.

وأطلقت قوات الأمن الغاز المسيل للدموع على مجموعات من المحتجين قرب شارع الشانزليزيه في باريس، بالإضافة إلى اعتقال العشرات منهم، وفق الشرطة الفرنسية.

وأُطلقت العديد من الدعوات في الأيام الأخيرة، على مواقع التواصل الاجتماعي، التي يعتبرها المحتجّون قناة التعبئة الأساسية بالنسبة لهم، إلى التظاهر في باريس والمدن الفرنسية الأخرى.

ويُفترض أن يجري تجمّع بساحة الجمهورية في باريس، بعد أن دعت نحو 15 منظمة يسارية مؤيديها للانضمام إلى "السترات الصفراء".

وتخشى السلطات وقوع حوادث جديدة بعدما انتهى السبت الماضي، بعدد قياسي من الموقوفين (نحو ألفين)، وأكثر من 320 جريحاً، وأضرار مادية، في المظاهرات التي شارك فيها نحو 136 ألف شخص.وأعلنت شرطة باريس نشر 8 آلاف عنصر من قوات الأمن، و14 آلية مدرّعة بالعاصمة الفرنسية، وفي الوقت نفسه ستجري عمليات تفتيش بالطرق ومحطات القطارات ووسائل النقل المشترك في باريس.



وستُفرض إجراءات حماية على الدخول إلى المؤسسات؛ مثل قصر الإليزيه والجمعية الوطنية، في حين قررت مجموعة "كيرينيغ" للسلع الفاخرة إغلاق محلاتها.

وقبل أيام، وعد ماكرون بتخفيف الضرائب عن العمال من ذوي الدخل المحدود، وإلغاء الزيادة الضريبية على معاشات المتقاعدين، للحد من غضب الاحتجاجات التي بدأت في 17 نوفمبر الماضي.

كما كرر وعوداً سابقة برفع الحد الأدنى للأجور، وتعهد بإلغاء الضريبة على ساعات العمل الإضافية، بدءاً من يناير المقبل، إلا أن تلك التدابير لم تتمكن من إيقاف موجة الاحتجاجات.




الأكثر قراءة

جبهة الجنوب تترقب «عض الأصابع» في الدوحة... وجيش الإحتلال في محنة سفراء «الخماسيّة» يُروّجون لمرونة وهميّة: تهيئة الأرضيّة لما بعد الحرب! «بضاعة» باسيل كاسدة مسيحياً... برودة في بكركي... وسلبيّة «قواتيّة» ــ «كتائبيّة»