اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب وها نحن نسقط للمرة الثانية كأنّ السقوط قد أعجبنا، نكرّر سقوطنا الحر لا حبّاً في التجربة ولا بحثاً عن الحل بل لأننا أدمنّا حالة الانتحار, أدمنّا حالة الانكسار, صار من عاداتنا تقبّل الخطأ والوقوف بقربه...
الرجاء التواصل مع الادارة لقراءة المقال والاطلاع على الأرشيف على البريد الالكتروني التالي: [email protected]
أو الاتصال على الرقم التالي: +961 5 923 830