اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب

جزمت مصادر واسعة الاطلاع بان انجاز الحل الرئاسي سيكون حكما قبل الانتخابات الرئاسية الاميركية، وقد ابلغ المعنيون بذلك، فيما يبقى التساؤل الكبير واللغز المحيط بتلك العملية، والمتمثل بغياب دور عين التينة كمدورة للزوايا، مع انقطاع التواصل بين "الاستيذ" والكتل النيابية، لدرجة بات معها سفراء "الخماسية" "بوسطجية" لنقل الرسائل.فهل ما يحصل من دوران لـ "الخماسية" حول "ابو مصطفى" والكتل وحول نفسها، هو ملء للوقت الضائع في انتظار التسوية الكبرى في المنطقة، التي لا بد ستفضي اخيرا الى انتخاب رئيس للبنان؟

ميشال نصر - الديار 

لقراءة المقال كاملاً إضغط على الرابط الآتي: 

https://addiyar.com/article/2169645

الأكثر قراءة

النص الحرفي للمقترح الذي وافقت عليه حماس... اليكم تفاصيله